Umdat al Muhtaj fi Hukam Shatranj عمدة المحتاج في حكم الشطرنج
By: Sakhawi, Muhammad Ibn Abd al-Rahman (d. 902/1497) سخاوي
Share
Language: Arabic
Hardcover
عمدة المحتج في حكم الشطرنج المؤلف للإمام شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي ؛ تحقيق وتعليق عبد الصمد بن محمد بلحاجي التلمساني بلحاجي
أما ترى لاعب الشطرنج يجمعها مبالغا ثم بعد الجمع يرميـها كذلك المرء في الدنيا يجمِّعـها حتى إذا مات خلاها وما فيها هذا جزء في الشطرنج فائق في الكمال استوعب فيه مؤلفه ما وقف عليه من الآثار والأقوال وأتى فيه بنفائس لا نظير لها ولا مثال. يعتبر هذا الكتاب المرجع الأول في هذا الفن لما حوى فيه من اللباب، وكان كثير الأبواب، خاليا من الإطناب. رتبه مؤلفه على مقدمة: ضبط فيها كلمة الشطرنج وعرف به، وأول من وضعه وجاء به وثلاثة أبواب: الأول: كساه بما ورد فيه من الأحاديث المسندة فسهل بذلك الوصول إلى ما في الباب من آثار وأقوال. الثاني: نقل فيه ما جاء عن الصحابة الحائزين لمزيد العلو والاتصال من أقوال. الثالث: يذكر فيه ما جاء عن أئمة التابعين وأتباعهم من الفحول الأبطال.
ثم ختمه بخاتمة بديعة في حكمه عند سائر الأئمة وما أبدوه من بحث واحتمال مما تقصر الهمم عن مثله وليس للعقول وراءه مجال، وألحق به جواهر وملحا وفكاهات وأودع الملحق نوادر مطربات وأبيات مهذبات هي للكتاب شموس مشرقات.
Writer and historian Imam al-Sakhawi's (831/1428 - 902/1497) legal and theological work using the game of chess to illustrate. Covers chains of narrations and narrators, with conclusions in a wonderful to read method, and appended are uplifting anecdotes and verses.
select image to view/enlarge/scroll
Product Details
By:
Sakhawi, Muhammad Ibn Abd al-Rahman (d. 902/1497) سخاوي
المؤلف للإمام شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي ؛ تحقيق وتعليق عبد الصمد بن محمد بلحاجي التلمساني بلحاجي
أما ترى لاعب الشطرنج يجمعها مبالغا ثم بعد الجمع يرميـها كذلك المرء في الدنيا يجمِّعـها حتى إذا مات خلاها وما فيها هذا جزء في الشطرنج فائق في الكمال استوعب فيه مؤلفه ما وقف عليه من الآثار والأقوال وأتى فيه بنفائس لا نظير لها ولا مثال. يعتبر هذا الكتاب المرجع الأول في هذا الفن لما حوى فيه من اللباب، وكان كثير الأبواب، خاليا من الإطناب. رتبه مؤلفه على مقدمة: ضبط فيها كلمة الشطرنج وعرف به، وأول من وضعه وجاء به
وثلاثة أبواب:
الأول: كساه بما ورد فيه من الأحاديث المسندة فسهل بذلك الوصول إلى ما في الباب من آثار وأقوال.
الثاني: نقل فيه ما جاء عن الصحابة الحائزين لمزيد العلو والاتصال من أقوال.
الثالث: يذكر فيه ما جاء عن أئمة التابعين وأتباعهم من الفحول الأبطال.
ثم ختمه بخاتمة بديعة في حكمه عند سائر الأئمة وما أبدوه من بحث واحتمال مما تقصر الهمم عن مثله وليس للعقول وراءه مجال، وألحق به جواهر وملحا وفكاهات وأودع الملحق نوادر مطربات وأبيات مهذبات هي للكتاب شموس مشرقات.