By: Azm, Sadiq Pasha al-Muayyad (d. 1911) صادق باشا المؤيد العظم
Share
1896 Rihlat al-Habashah رحلة الحبشة
Language: Arabic Softcover US$14.50
رحلة الحبشة: من الأستانة إلى أديس أبابا
تصنف هذه الرحلة في عداد الرحلات الدبلوماسية، ومؤلفها صادق باشا المؤيد العظم شخصية عثمانية معروفة، قام برحلته إلى الحبشة في ربيع وصيف سنة 1896 موفداً من قبل السلطان عبد الحميد، ومعه رسالة إلى النجاشي منليك الثاني امبراطور الحبشة الذي استقبله في بلاطه بحفاوة تليق بشخصية كبيرة، وهو سوري ينتمي إلى أحد أعرق البيوت الدمشقية. وإلى جانب "رحلة إلى الحبشة" له كتاب آخر عنوانه "الرحلة إلى صحراء أفريقيا الكبرى".
بدأ صادق باشا رحلته في 15 ابريل/نيسان من السنة المذكورة منطلقاً من ميناء اسطنبول على ظهر باخرة فرنسية متجهة إلى مرسيليا ورجع إلى الاستانة على ظهر باخرة روسية يوم 16 يوليو/تموز من العام نفسه، واستمرت رحلته ثلاثة أشهر، وبين هذين التاريخين حملته بارجة حربية فرنسية، من بورسعيد إلى سواحل جيبوتي وسفن أخرى استقلها قبل ذلك من موانئ في اليونان وإيطاليا ومصر، وقطارات بين دريدوه وهراري، والإسماعيلية والإسكندرية، وعشرات البغال المدربة على صعود الجبال الوعرة واختراق الغابات والأدغال الكثيفة وعبور الأنهار الجارفة في المناطق الإفريقية وصولاً إلى أديس أبابا.
This trip by Sadiq Pasha al-Muayyad al-Azm was classified as a diplomatic trip on behalf of the Ottoman Empire - this is a trip to Abyssinia in the spring and summer of 1896 in an envoy of Sultan Abd al-Hamid.
Topic: Travels - Expeditions - Ethiopia |
select image to view/enlarge/scroll
Product Details
By:
Azm, Sadiq Pasha al-Muayyad (d. 1911) صادق باشا المؤيد العظم
تصنف هذه الرحلة في عداد الرحلات الدبلوماسية، ومؤلفها صادق باشا المؤيد العظم شخصية عثمانية معروفة، قام برحلته إلى الحبشة في ربيع وصيف سنة 1896 موفداً من قبل السلطان عبد الحميد، ومعه رسالة إلى النجاشي منليك الثاني امبراطور الحبشة الذي استقبله في بلاطه بحفاوة تليق بشخصية كبيرة، وهو سوري ينتمي إلى أحد أعرق البيوت الدمشقية. وإلى جانب "رحلة إلى الحبشة" له كتاب آخر عنوانه "الرحلة إلى صحراء أفريقيا الكبرى".
بدأ صادق باشا رحلته في 15 ابريل/نيسان من السنة المذكورة منطلقاً من ميناء اسطنبول على ظهر باخرة فرنسية متجهة إلى مرسيليا ورجع إلى الاستانة على ظهر باخرة روسية يوم 16 يوليو/تموز من العام نفسه، واستمرت رحلته ثلاثة أشهر، وبين هذين التاريخين حملته بارجة حربية فرنسية، من بورسعيد إلى سواحل جيبوتي وسفن أخرى استقلها قبل ذلك من موانئ في اليونان وإيطاليا ومصر، وقطارات بين دريدوه وهراري، والإسماعيلية والإسكندرية، وعشرات البغال المدربة على صعود الجبال الوعرة واختراق الغابات والأدغال الكثيفة وعبور الأنهار الجارفة في المناطق الإفريقية وصولاً إلى أديس أبابا.